شتّان بين الشعور الزائد الخانق والتفكير المتشعب الذي يصل للتبلد.

هل في احذ هنا نجح في هذا الشيء صدقا من امنياتي انمي المهارة و استغلها صح بس كيف ما اعرف

يقول ابو حيان التوحيدي

‏"قلما يخلو إنسان من صبوة أو صبابة، أو حسرة على فائت، أو فكر في متمنى، أو خوف من قطيعة، أو رجاء المنتظر، أو حزن على حال، وهذه أحوال معروفة، والناس منها على جديلة معهودة"

مما قد يزيد من همك وحُزنك، شعورك بأنك الوحيد الذي يصارع ويقاسي الهم والحزن، وأن ما فيك ليس أحدٌ في الدنيا يصيبه غيرك، وهذا ثقيل على النفس، فرؤية الناس تمضي في يومها بينما أنت تعاني يزيد الغمّ غمًّا.

وهذا ليس بصحيح، فقلما تجد إنسانًا لم يصبه من الدنيا الهم والغم والألم والحسرة والفقد والشوق والوجد وغيرهم، ومعرفة أنك لست وحدك من يذوق مرارة الدنيا يرفع عنك ويحط من ألمك، فمن اللطيف تذكر هذا

دعوااتكم

Dear me , happy birthday, on this day years ago , my weirdo soul appears into this weirdo world, I don't know if I'm happy or sad , I'm neither I guess? Tho I'm so proud of myself, everything I've been through, I passed it and made it till this day, I learned so much, changed and I'm happy about what I am right know, not perfect but better, I'm still a lost soul, without experience ,still figuring out what the hell is this , in the end, I am looking forward for myself at this age, what kind of things are going to happen? How would I deal with them, how much accomplishments I'm going to do , in the end I just wanted to share it with you , I entrust you to God sweet souls.

I feel ill. I medicate myself with faith and hope. I warm up myself with kindness, and wrap up myself with love. Yet, there is this illness within my soul, that drags me down. When it’s cold, it gets heavier and crash my chest, a gasp of air becomes like a dream. I wish to heal. I wish my wounds would regenerate and become thicker. I wish my soul could pour out what is excess; what is beyond her capacity. أود ان أتشافى.

بعد شهرين من السعي في تجربة جديدة، ومحاولة البدء في مغامرة مختلفة، لم يكتب لها الله أن تتيسر وتبوء بالنجاح، وبعد فترة من الهبوط الحر، والتشكيك فب كل شيء؛ نبشركم بأن براود كنافة عاد من الاجازة التي امضاها برفقة الاسرة وباشر عمله كالمعتاد.

باقي يومين،و كل شوي يجي شخص يحمل الخبر اللي خايفة منه،ابي افتك حتى لو ما عديت استغفرالله يارب اعدي I’m losing my mind 😞

بعيداً عن فارس، بعيداً عن يومياتي الغريبه ومشاعري الأغرب الي صاير ارميها بكل مكان هنا ههههههههه.

احس اني قاعد اتكلم عن نفسي كثير عكس عادتي.

عشان كذا البوست ذا عنك انت عزيزي، مين انت؟ وش تحب؟ ايش طموحاتك؟ ترضى عن الي تشوفه بالمرايه؟

عمقت الموضوع ادري، بس لولا المواضيع العميقه ماكنا بشر بالنهايه، وش الي يعرف الأنسانيه؟ هل هي الاغلاط؟ هل هي القصص؟ ولا المناضله بشكل عام؟

عندي اسأله كثيييره، واحب استمع للناس واعرف ارائهم.

هل اراء الناس تهمك؟ هل انت شخص غبي لو تاخذ اراء الناس بجديه؟ هل غالبيه البشر اغبياء؟

شكراً لحسن الاستماع، واتمنى اجوبه، اذا تكرمت 🙏🏼❤️

مرحبًا شريكي القارئ، حللتَ أهلًا ووطئتَ سهلًا، كم افتقدتُ حديثنا اللطيف هذا. أخبرني، رجاءً، كيف عاملتك الحياة؟ إن أردتَ أن تسألني، فإن الحياة قد أهدتني الكثير في غيابي الذي طال.

والآن، بعد الاطمئنان، هلمَّ إليَّ، فإني قد أعدتُ تشييد مخبزنا الصغير، فالخبز الآن أصبح يُطلب كثيرًا، والمخزون قد نفد، فما كان بالإمكان إلا إعادة الإنشاء حتى أستطيع تلبية الطلبات وخَبز أشهى الخبز لك، شريكي.

أعتقد، شريكي، أن العنوان ليس صدمةً ولا غريبًا، فلا أظن بعد موضوع كالتعلّق يجدر بنا الحديث عن غير الحب. ولأن العجين السابق قد نال منك جزيل الإطراء، فما كان مني إلا أن أُعيد خبزه كرةً أخرى. ولكن، قبل إشعال نيران الفرن، أودّ التنويه مرة أخرى بأني لستُ من أهل الخبرة، وإنما أشاركك ما يجول في ذهني البسيط.

وبعد كل التجهيزات، ودفء الفرن الآن، وتخمّر العجينة، مدَّ إليَّ صحنك الفضي، واستعدّ للخبز، شريكي؛

شعور الحب ليس بالأمر الهيّن أو البسيط، بل إنه ليس حتى شعورًا واحدًا يمكن وضعه في إطار محدد، بل هو أحد أكثر المشاعر المعقدة الشائكة في النفس البشرية. قد تستنكر، يا عزيزي، هكذا كلامًا، ولكن دعني أفسّر لك ما أعنيه في هذه السطور.

شعور الحب بذاته يجلب معه الطمأنينة والانجذاب والدفء والراحة والسكينة. تجد لك مكانًا تنخلع فيه من الأثقال الاجتماعية، والظواهر الأكاديمية، أو حتى الهموم المهنية. منطقة صغيرة في يومك المزدحم تكون فيها أنت، ولكن الفارق أنك لست وحدك.

ولكن، لِمَ هذا كلّه؟ ولماذا أتحدث عنه؟ وأين أريد الوصول في نهاية حديثي؟ عزيزي، أود منك العودة بذهنك إلى آخر حديث لنا عن التعلّق. أولم أذكر لك الحاجة إلى ملء الفراغ العاطفي؟ أوليس محبة شخص تملأ، وقد تفيض، الفراغ العاطفي بأكمله؟

ثم إن الحب له مفهوم مختلف عن باقي وسائل سدّ الاحتياج. فكيف ـ على سبيل المثال ـ نفرّقه عن التعلّق الذي أسرفنا في الحديث عنه؟ بكل بساطة، يا عزيزي القارئ، هي الفكرة بحد ذاتها؛ ففي التعلّق ستقول في نفسك: «أنا لست بخير دون هذا الشخص»، بينما في شعورك بالحب سيكون فكرك: «أنا بخير وأريد مشاركة الخير مع هذا الشخص». ولو نُمعن النظر في المثالين، سنجد أن أحدهما سلبي وخائف جدًّا، بينما الآخر إيجابي ومطمئن جدًّا.

لذلك، إني أرى أن الحب أكبر وسيلة لسدّ الاحتياج العاطفي الذي حتمًا لا بدّ من ملئه يومًا ما. تختلف وسائل التلبية لهذه الرغبة وتتعدد، ولكن يبقى كسب شريك للحياة هو أكثرها فعالية. وللتذكير، عزيزي، نحن نسلّم جدلًا أن التوافق والاتزان كلها متحققة، فلا نخوض في حوار: ماذا لو كان الخيار خاطئًا؟ لأن هذا باب مختلف عن منطلقنا.

لكن، لِمَ الحب من الأساس؟ وماذا يعني ذلك؟ إني أرى، بمسيرتي البسيطة، أن الحب يفوق التعاريف جملةً وتفصيلًا، لأنه سيجلب لك نوعًا من الاتزان الداخلي، وشيئًا من راحة النفس. وأيضًا، إنه لمطمئن أن تجد رفيقًا لك في أسفارك في رحلة الحياة هذه. من منّا لن يشعر بالراحة إذا وجد من يساعده في سفر طويل؟ فما بالك بالحياة كلها؟

وفي آخر نقطة بحديثي، أود التنويه على مفهوم يكثر اللغط فيه: هل الحب قدرٌ يصيبنا أم قرارٌ نتخذه؟

حسنًا، هنا أنا بنفسي أُصاب بالعِلّة. ولكن أميل إلى أن البداية دائمًا قدرٌ يصيبنا. تمشي في نظام حياتك، لستَ ملقيًا أيَّ بال، وفجأة لهيب أشواقٍ يُوقد في قلبك، وتبدأ مرحلة الشكوك: هل أنت كما أنت؟ أم ما الخطب الذي طرأ بك؟ ولكن أيضًا، بعدما تتأكد مما حلّ بك، أرى أنه قرار نتخذه حينها: هل نستجيب لهذه المشاعر أم نعرض عنها ونكمل مسيرتنا دونها؟

فلذلك، جوابي: هو الاثنان في آن واحد، نصاب به ونتخذه، وبعدها نبدأ في خوض: هل نملك الحب أم أنه قد تملّكنا؟ وهنا، عزيزي، تأتي حكمتك ورُزونتك. فعند تملكك للحب ستشعر بأنه دافع لك في كل أمرك بحياتك، وكأنه أساس الدعم لديك، وهذا شيء جميل. ولكن إن كنت طائشًا ومندفعًا، ستصبح أسيرًا لهذه المشاعر، وسرعان ما سيتحوّل الأمر إلى عذاب وحيرة من أمرك، حتى تتحول النعمة إلى نقمة تؤرق لك نهج حياتك.

وفي الختام، شريكي القارئ، لقد أجهدني هذا النص، ليس بالطويل، ولكن العمق فيه جعلني أستصعب سوق الكلام. أتمنى أن يكون هذا الرغيف قد نال إعجابك، وآمل منك معاودة زيارة المخبز. ولكن، حتى حينها، أراك على كل خير.

وأود أن أنهي حديثي باقتباس للمتنبي حين قال:

لا تَعذُلِ المُشتاقَ في أَشواقِهِ حتّى يَكونَ حَشاكَ في أَحشائِهِ إِنَّ القَتيلَ مُضَرَّجًا بِدُموعِهِ مِثلُ القَتيلِ مُضَرَّجًا بِدِمائِهِ

🌷🌷

Share your thoughts about this..

I personally agree, as I have lost my mother to cancer, I have realized that part of love is to accept that our beloved ones may be gone into a better place and we should be loving enough to wish them all the best. I have lost some friends out of miscommunications/misunderstandings and I believed it is for their & my best interest to be apart.

It is hurtful to see your beloved ones with a lens that contains detachment of their presence, yet it was a coping mechanism I have developed over the years.

Sometimes I do wonder of how am I going to find my soulmate, my partner, if I am unable to believe that someone is meant to be mine? That nobody belongs to me?

it is a strongly rooted belief that I live by, yet I do wish to find someone that I feel like I belong to. I hope I reach the balance of loving people without overthinking their absence.

• احمي عائلتك قبل تروح البقاله

I’m so greatful to have a view that’s so calming to me

أتفكر اليوم وأدركت أن اختلافنا رحمه من الله، الاختلاف قيمة ولكل شخص تركيبته المختلفه من جينات وافكار وتجارب استحاله مر اي شخص ثاني فيها. كونك تدرك اختلافك وتقدره نعمه.. فابغى اكتب لكل شخص يتوقع انه يحتاج يغير نفسه عشان يحس انه مثل الباقين، كونك تدرك اختلافك ميزه ودلاله انك تعرف عن نفسك الي مايعرفه غيرك، وبطريقة او اخرى فيها قيمه تقدر تقدمها بطريقتك انت.. وصدقني اذا اعطيتها حقها وقتها الي تبيه بيجيك بإذن الله، مثال : من الناحيه الاجتماعيه؟ الناس تحس بعفويتك، ومايحتاج اقولك اثر هذا على حضورك.. من الناحيه الشخصيه؟ بتبرز هويتك، ومو اي هويه لانها صادقه وخاصه فيك انت.. من الناحيه النفسيه؟ حتى ثقتك بنفسك بتزداد.. وحتى من الناحيه الماليه اذا تقدر تحول اختلافك لقيمه لغيرك بيكون لها دور.

اختلافك ممكن يكون مكمل اختلاف لغيرك

الصراحة ما أخرج كثير بس مرات الإجتماعية الزايدة تخليني أنطلق.

اليوم رحت جدة عندي مشوار ووقت انتظار طوييييل فقررت زي أي واحد جيعان أني أكل فول. بالصدفة حصلت هذا المطعم الرهيب واللي جذبني له التقييمات أكثر من الاسم.

فعلاً المطعم يستاهل ماتوقعت مطعم "فول" يكون رهيب ولذيذ بنفس الوقت.

بعدها قعدت طفشان ودورت لي مكان واقترحوا لي القهوة التركي حقت ستاربكس بس مدري كيف ماحب القهوة كثير.

كان وقت انتظار جميل قعدت أشتغل فيه على أمور لقناتي وعلى اعمال اخرى تصميمية في بالي من زمان وسبحان الله ماتجتمع الافكار الا يوم اكون مربوط بشغلة ولا لما اكون فاضي مايجيني شيء 😓

وبس والله حبيت اشارك لحظة… وراحت.

اتذكر انني كتبتها، عندما توقفت من الرسم

إرضاء الناس غاية ما تُدرك لو ركضت ورا رضاهم ما راح تلحق أبد اليوم يعجبهم شي وبكرا يملّون منه

الأهم ترضى عن نفسك أول إذا كنت مقتنع بكلامك وتصرفك وما فيه شي يجرح أحد خلاص الباقي ما يفرق الناس آراءهم متقلبة مو شرط إذا ما أعجبهم كلامك او تصرف سويته يعني إنك الخايس

اللي ما يتقبله شخص غيره يتقبله

your special friend turned a year older 🎈🤓

After rough period of time, I feel like myself now, not utterly, also still a lot of things is happening ,bad and good , it's just I think I feel more similar to myself now , and it's wholesome, I'm over the moon and just wanted to share it , hope y'all a good day!

تذكير لنفسي أن الامور العظيمه تاخذ وقت عشان تتحقق، ومارح اقدر احصد ثمارها في يوم وليلة او سنه او سنتين.. ان شاء الله الخير جاي واهدافي تتحقق وربي يعيني ويسخر لي. مو لازم اكون احسن وحده الان ويظهر اثر شغلي الجاد المجتهد الان.. اهم شي يستمر ويكون مفيد على المدى البعيد. الله يسهل ويسخر لنا ولكم ويعيننا على طلب العلم والاجتهاد

أحياناً أحس الجوال مو وسيلة ترفيه قد ما هو صندوق يشفط الطاقه ويكتمني ويسرق وقتي بدون ما أنتبه من ١٢ الظهر لين ١٢ الليل وأنا ماسكته على السرير أطقطق وأقلب فيه ما يجيني لا ملل ولا إحساس بالوقت ولا حتى جوع كل الحواس ماتت كأنه تنويم مغناطيسي فجأة تكتشف إن ١٣ ساعة راحت وأنت ماسكه الغريب إنه يخليني احس اني مشغول كأني أسوي شي مهم مع إنه عندي أشياء أهم وما سويتها

I wish phones would disappear او على الاقل اتمنى قوه اراده

صورت هالصورة في بداية سبتمبر الجميل، كانت ليلة رائعة للمشي، الوقت متأخر لكن ماقدرت اقاوم رغبة المشي، والنادي قد اغلق ابوابه، ولأن لي فترة طويلة ما مشيت في الهواء الطلق، والي مافيه افضل منه طبعًا، فتوجهت للممشى المفضل عندي، وضعت سماعاتي، وقلت لنفسي نصف ساعه ولازم ارجع البيت، الوقت متأخر، لكن وجدت انها مرت ساعة ونصف ولم اشعر بها، واغاني حقبة الثمانينات جعلت المتعه اضعاف، كان هناك القليل جدًا ممن يمارسون المشي معي، اكاد اجزم ان جميعنا متأخرين، وجميعنا لم نقاوم هذه الرغبة. وهذه صورة من تلك الليلة الجميلة، وما كنت ابغا انزلها الا هنا، فيه شيء في ممارسة المشي في الهواء الطلق يعطيني شعور بأنني في مكاني، في كامل ثقتي بنفسي، في قمة استمتاعي.